أدب وروايات - في المخزون
سيلانٌ من الجُمل يصعدُ في رأس الابنة ويُحدثُ طنينًا لانهائيًّا يُفضي بها إلى مصيرٍ غامض. مردُّ ذلك الطنين علاقةٌ حذرة تنشأ بينها وبين أمّها، ومخاوفُ عارمة من الأسماء التي تصنع الحظ كما تصنع الموت.
تدحض الابنة عنفَ الجُمل بالرقص، ولكنْ يحدثُ أن تستيقظ ستُّ صور فتلهب الذاكرةَ وتعمّق جرحًا قديمًا. يحدث أيضًا أن تستيقظ كوابيسُ لانهائيّة تقود الابنةَ إلى خياراتٍ مُظلمة.