أدب وروايات - في المخزون
ترى فوزية الفهدية أن “للحكاية أوجها عديدة أكثر غموضًا مما يبدو، وتمتد أسرار جذورها إلى جينات تجرّنا لها، عدت لمعرفتي الأولى، وقادتني ذاكرتي إلى ازدحام الكتاب وسط ثلة من أصدقاء الطفولة” مستعيدة النشيد الطفولي الذي نتشارك فيه حيث الألف ليس له نقطة، والباء تحتها نقطة، وهكذا، إذ توثق الذاكرة بالقول:
“فكما أننا لا يمكننا استخدام حروف دون الأخرى، فلا يمكننا استثناء حكايات الحياة، وقبول إحداها بدون وجهها الآخر.