دراسات وفلسفة وفكر, ثقافة عامة - في المخزون
أتى الجزء الأول من الكتاب متخصصا في البيئة التعليمية، مستعرضًا كيف يصبح التنوع قوة داعمة لقبول الآخر، ويقدم فهمًا أعمق للعقبات التي قد يواجهها بعض الأفراد ، وكيفية تحقيق تجارب تعليمية شاملة تسدّ حاجات جميع الطلبة ومنهم ذوو الاحتياجات الخاصة.
أما الجزء الثاني من الكتاب فيتناول البيئة المعمارية والرقمية، ويستكشف كيف يكون التنوع بابًا لإثراء تصميم البيئات المحيطة. ويتعمق في المبادئ السبعة للوصول الشامل في البيئة المعمارية، موضحًا كيف تُجعل البيئات ميسورةً وشاملة لكل الأفراد ، بدءًا من الطريق إلى المبنى، وصولًا إلى التنقل الأفقي والعمودي بداخله، ويتطرق إلى مرافق المباني المختلفة وكيفية تصميمها لتكون ملائمة لجميع الأفراد دون عوائق. وكذلك يناقش قواعد تحقيق النفاذ الفعال إلى الوِب والتطبيقات، مستعرضًا المعايير والأدوات المساعِدة على تحسين تجربة المستخدمين ذوي الاحتياجات الخاصة.