هل كنت بحاجة إلى كل هذه القيود في يدي حتى ينطلق ضميري، لقد كان الوهم يغلّه ويقيده، لم أكن أرى في الوجود سوى نفسي، دفعني طمعي في الثراء إلى خيانة وطني وأصحابي، ما أصعب أن يستيقظ المرء متأخراً!